الزراعة تسوق أكثر من (41 ) مليون بيضة مائدة إلى الأسواق المحلية في جانب بغداد الرصافة
المرور العامة تصدر قراراً بشأن تعديل أعمار سيارات الأجرة
مجلس محافظة واسط يكرم قيادات شرطة المدينة واجهزتها الساندة
الصربي جوكوفيش يفوز بجائزة لوريوس كافضل رياضي لعام 2019
السفارة الأمريكية في العراق تنفي وجود تحركات عسكرية
طبابة فرقة العباس تستعد لنقل جثامين الشهداء المغدورين
مديرية دفاع مدني واسط تُشيع احد منتسبيها
قوة من الجيش العراقي تحرر المواطنين الخمسة الذين اختطفوا على يد “داعش” غرب راوة
يوفنتوس الايطالي يبدي اهتمامه بضم الارجنتيني ايكاردي
واسط تطلق بوابة نظام شؤون المواطنين الألكتروني
نائب برلماني يحذر من تصاعد حالات اختطاف داعش للمدنيين
جورج قرداحي يقدم اعتذاره لعدم حضوره فعاليات معرض بغداد الدولي للكتاب
المرور العامة تعين مديرا جديداً لمرور كركوك
تعرض احد الاطباء في كركوك الى اعتداء داخل المستشفى
اعتقال 13 عشر مطلوبا للقضاء بينهم 3 ارهابيين في نينوى
الصدر يصر على ابعاد وزارتي الدفاع والداخلية من دائرة المحاصصة ويرفض شغلها من قبل مرشحي الاحزاب والكتل السياسية , امتعاض الصدر مما يحدث داخل اروقة البرلمان من مؤامرات وضغوط وصفقات للالتفاف على هاتين الوزارتين ترجمه الصدر برسالة للشعب العراقي بدا واضح فيها الالم والحزن الذي ينتابه , وعلى ما يبدوا فان كلمات الصدر دخلت قلوب العراقيين وعكرت مزاج السياسيين في ان واحد , فرفض الصدر الصريح والمعلن لعدم موافقته تولي هاتين الوزارتين الا من قبل اشخاص مستقلين بدد احلام القوى السياسية بهذين المنصبين في الحكومة , الصدر اثار بتغريدته رؤى سياسية جديدة لم تالفها السنن البرلمانية البالية فسابقا كان الصراع يدور فيما بينها حول أي الكتل تغنم بحصة اكبر من الكعكة الحكومية , اما اليوم فالتأخير ناجم عن المماطلة ومحاولات لي ذراع الارادة الوطنية الرافضة لتسييس الوزارات وتسخيرها بخلاف المصلحة العامة وهو ما عبر عنه الصدر برسالته بانه كان السبب في تاخير مخططاتهم وليس السبب في تاخير اتمام تشكيل الحكومة .
الصدر لم يكتفي بذكر الاسباب بل جاء على ذكر الحلول حيث تقدم باقتراح لرئيس مجلس الوزراء عادل عبد المهدي دعاه فيه الى فتح باب الترشيح لهاتين الحقيبتين حصرا لمن وصفهم بالقادة العظماء الذين حرروا الاراضي المغتصبة من ايادي داعش بعيدا عن تدخل أي كتلة او حزب او جهة مطلقا سواء كانت من الداخل او الخارج , ثم يعود الصدر ليسافر بكلماته خارج الحدود ليبعث رسائل مهمة الى جيران العراق لكن بوصفهم اصدقاء لا اسياد .انتهى